طرق الدفاع عن امنا عائشه

ان ما حدث من الهجوم على أمنا عائشة من قبل الشيعة يجعلنا مطالبين بعدة خطوات للدفاع عنها يقول الشيخ عمر الزيد (المتخصص في قضايا الشيعة ) القيت في اثنية الماجد أولا علينا أن نبرز الشخصيات التي تدافع عن الصحابة وكانوا في السابق شيعة من ابرز هؤلاء (مجيد الخليفة) من رموز الشيعة الذين هداهم الله إلى العقيدة الصحيحة بعد التسعينات كان في جنوب العراق وقاد حركة نشطة بعدما خفت قبضة البعث وهم شباب درسوا في جامعات بغداد وكان من قادة الحركة محمد اسكندر مهندس قاد حركة دعوية في التسعينات, و قتل في عام 2000م وله كتاب جميل باسم ( المرجعية القرآنية ) والآن قائد الحركة مجيد الخليفة وهو باحث محقق وعالم ونشر كتب و مجيد الخليفة اختصر كتاب السيوف المشرقة والصواعق المحرقة لأحد علماء الهند ومختصر كتاب محمود الالوسي وهو الآن مطارد ومشرد
الخطوة الثانية نبين أن كتاب منهاج السنة لشيخ الإسلام ابن تيمية كان أهم كتاب وهو ضربة في الصميم لم تقم قائمة للشيعة إلا بعد الدولة الصفوية وفي الدولة الصفوية حدث انقلاب كبير في العقيدة الأمامية ووصل التشيع إلى أعلى درجات الغلو
الخطوة الثالثة أن (الشيعة الصفويين) جمعوا من أبناء السنة من هم من الحمقى لا خلاق لهم لا يملكون أي مواهب فطرية ويهاجمون الصحابة وأبو بكر وعمر
وبعد عام 2003 ظهرت منظمة بدر وعندها قوائم من رموز السنة من الطيارين والعلماء والأطباء من أهل السنة ورواد حركة الصحوة قتل من قتل على يد منظمة بدر
الخطوة الرابعة على الدولة السنية أعطاء رموز السنة الذين كانوا شيعة مطاردين ومشردين غطاء امني وان تقوم بدعاية لكتبهم وان يعمل لها الدعاية السياسية وهؤلاء اقدر في مواجهه التشيع من أهل السنة من هؤلاء احمد الكاتب ليس صفوي وهو الآن في خط المواجهة مع الصفويين الموجود حاليا وهي جهود فردية
الخطوة الخامسة نريد أن يكون العمل من خلال مؤسسات وتحتضن هذه الشخصيات ودعمها ماديا على مختلف الأصعدة
الخطوة السادسة أبراز جهود علماء المذاهب الأربعة في مواجهه التشيع وموقفهم منها وهناك من كان ضد دعوة محمد بن عبد الوهاب ومع ذلك واجهه التشيع مثل عثمان بن سعد وداود بن جريس حتى نثبت أن كل المذاهب ضد التشيع
الخطوة السابعة واجب الأمة أن تقوم بحركة فكرية قوية وعندها استراتيجيه واضحة ووسائل للدعم جيدة وان لا تكون موقفنا فقط ردود أفعال وتكون هناك أوقاف تمول هذه الحركة كما واجهه (نظام الملك )في عهد دولة السلاجقة التشيع بالأوقاف والمدارس وتخرج من هذه المدارس ابن كثير والمزي والذهبي وابن القيم وابن رجب
ونحتاج إلى مؤسسات خيرية تفتح في أماكن ليس فيها تضيق مثل تركيا ماليزيا لان الخليج الآن مضيق عليه
ويختم الشيخ عمر الزيد ببشارة أن التشيع في احتضار ولولا القبضة الحديدية من الحرس الثوري لانتهى التشيع وجماهير الشعب الإيراني رفض كامل للتشيع و أن الحروب التي خاضتها إيران هي آخر الحروب لان التشيع في انحصار لم يعدوا كما كانوا .
في الأمس جاءت دكتاتورية الحرية والديمقراطية فاكتشفوا أنها أسوء من النظام السابق فعند الشعب تغيرت دكتاتورية الشاة إلى دكتاتورية ولاية الفقيه
ومن البشاير في الاحواز يوجد فيها صحوة تاريخية بعد قناة النور ثم قناة صفا الصفويين يقولون أنهم يهاجمون الوهابية فقط وليس معهم خلاف مع المذاهب الإسلامية الأخرى

مشكووور يالغلا وزاك الله الف خير